الجلسة الاجتماعية

الجلسة الاجتماعية والتي أختير لها 7 شخصيات تمثل فئات المجتمع من كلا الجنسين ومن مختلف مناطق شمال وشرق سوريا  ادار هذه الجلسة السيد أكرم حسو عضو الهيئة التنفيذية للمؤتمر الوطني الكردستاني و شارك في هذه الجلسة السيد

فاروق توزو عن الإيزيدي

صباح شابو من المكون السرياني

الشيخ محمد القادري

فكرت محمد مصطفى من الشهباء

دجلة تربسبية

يادي سعاد ام الشهيدة هفرين خلف

شكر السيد أكرم حسو في بداية حديثة مركز روجآفا للدراسات الاستراتيجية  على عقد هذا المنتدى و أكد على أهمية تناول هذا الموضوع الحساس

وتحدث السيد أكرم عن أسباب الهجرة هي العامل الاقتصادي و الأمني  و أكد السيد أكرم أن الإدارة الذاتية ومن خلال القوى الأمنية الحفاظ على الأمن و الأمان في المنطقة و دعا الإدارة الذاتية الى العمل أكثر لتحسين الوضع الاقتصادي  كما تحدث السيد أكرم عن الهجرة القسرية التي تعمل عليها الدول المعادية للإدارة الذاتية و التي تحاول إفشال مشروع الإدارة الذاتية وتعمل بكل السبل لإفراغ المنطقة من سكانها الأصليين

فيما أشارت السيدة دجلة تربسبية  بأن هذا الوطن بني لدماء الشهداء و اكدت بأن الشعب سوف يحمي القيم و المكتسبات التي تحققت بدماء الشهداء و لن يكون لعبة بيد الأعداء و اكدت بأنه بقدر ما نبذل من الدماء بقدرما نعيش بأمان  وأن الأعداء يحاولون تهجير أبناء شعبنا و تفريغ المنطقة و و اكدت ايضاً على ثقتهم بأبناء الشعب الذي سيحمي المكتسبات التي تحققت بفعل دماء الشهداء

فيما أكدت يادي سعاد ام  الشهيدة هفرين خلف  بأننا سوف نصل صوتنا الى العالم بأننا لن نترك ارضنا  و أن الهجرة التي تتم في مناطق شمال و شرق سوريا هي هجرة تتم ممارستها منذ مئات السنيين  وهذه الهجرة جائت بسبب احتلال وطننا

و وأشارت بأننا دفعنا 12 شهيد لسد الطريق أمام هذه الهجرة القسرية

كما اكدت على الارتباط بالأرض بفولها “لن نصبح عبيداً و سنعيش من دون وقود و ماء و كهرباء و أطفال و لن نعيش بدون كرامة

صباح شابو تحدثت عن المجازر التي ارتكبت بحق السريان و اكد بأن هذه المجازر تكررت في عام 2015 بيد المنظمات الإرهابية و المرتزقة التابعيين لدولة الاحتلال التركي  وشتت شعبنا و هجره من الكثير من المناطق   وأكدت على مسألة البقاء في الوطن و الارتباط بالأرض وعدم ترك الوطن للإعداء

فيما تحدث السيد فاروق توزو عن الهجرة التي تحصل في العلم و أكد بأن هناك هجرة طبيعية   و هناك هجرة ذات أهداف وسياسات  و نوه بأن الهجرة التي حصلت في مناطق شمال و شرق سوريا هي هجرة قسرية تهدف إلى افراغ المنطقة من مكوناتها

و أكد بأن الإيزيدين كان لهم النصيب الأكبر من الاحداث التي حصلت في السنوات الأخيرة من خلال ما مارسته التنظيمات الإرهابية بحق الإيزيدين و تحدث عن الهجرة القسرية بحق الايزيدين  كما وجه نداء الى الشعب و داعهم الى الوقوف الى جانب هذا المشروع الديمقراطي

أما السيد محمد سري كانية تحدث عن المجازر و استخدام الأسلحة الكيماوية بحق شعب شمال وشرق سوريا

أما الشيخ محمد القادري فقد تحدث عن الارتباط بالأرض و الوطن و جاء بالاحاديث و النبوية و الآيات القرانية التي تدعوا الى الارتباط بالارض و الوطن و الذود عن حدوده

زر الذهاب إلى الأعلى